شمس الزمان
بقلمي فيصل الديسي
اطلت يلاحقها نسيمها فتعانقت امواج بحري
لوجه قمري مبتسم لحُسنه النظر راق
أحتسينا قهوة بكؤوس سحر حسبتها للنسيان
فانقلب السحر وبدأ قلبي لها ينساق
ايا مالكة الهمس ترفقي واغدقي من عذب ماء
نهرك وبسمة من ثغرق فانا مشتاق
حينما لمع برق وبريق من بين كحل عينكِ رق
القلم وتجلى برقصةٍ فوق الاوراق
ساتتبع طيفكِ لعناق دافئ من نار شمس الزمان
نفترش الغيم والورود وسائد العشاق
هلمي نغوص ببحر الخيال ونفتح اقفال المُحال
نعتلي صهوة امواج جاثمة بالاعماق
وانا ما زلت تلميذ مبتدئ بمدرسة الحب فعلميني
كيف يكون الهوى واحفظ ذاك المساق
ما أجمل ذاك الحُلم عندما اهيم بملكوت السبات
وشمس تلسعني فأصحو على نغم الفراق
وأشرقت شمس الزمان بحكايات كان يا ما كان
وغزلت من خيوط نورها قصيدة الإشراق
بقلمي فيصل الديسي
اطلت يلاحقها نسيمها فتعانقت امواج بحري
لوجه قمري مبتسم لحُسنه النظر راق
أحتسينا قهوة بكؤوس سحر حسبتها للنسيان
فانقلب السحر وبدأ قلبي لها ينساق
ايا مالكة الهمس ترفقي واغدقي من عذب ماء
نهرك وبسمة من ثغرق فانا مشتاق
حينما لمع برق وبريق من بين كحل عينكِ رق
القلم وتجلى برقصةٍ فوق الاوراق
ساتتبع طيفكِ لعناق دافئ من نار شمس الزمان
نفترش الغيم والورود وسائد العشاق
هلمي نغوص ببحر الخيال ونفتح اقفال المُحال
نعتلي صهوة امواج جاثمة بالاعماق
وانا ما زلت تلميذ مبتدئ بمدرسة الحب فعلميني
كيف يكون الهوى واحفظ ذاك المساق
ما أجمل ذاك الحُلم عندما اهيم بملكوت السبات
وشمس تلسعني فأصحو على نغم الفراق
وأشرقت شمس الزمان بحكايات كان يا ما كان
وغزلت من خيوط نورها قصيدة الإشراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق